إذا سمعتَ المؤذن ينادي للصلاة، أتقوم على الفور لتلبي النداء؟ أم تؤجل فرضك حتى تنتهي مما تعمل؟. إذا شعرت بضيق وتكاثرت همومك، أتفرُّ إلى الصلاة لتريح قلبك؟ أم أنَّ مزاجك السيئ لا يسمح أن تقابل ربك وتناجيه؟. تساؤلات عديدة نتردَّد كثيرًا قبل الإجابة عنها، ربما لأنَّنا لم نتدبر أمر صلاتنا جيدًا، وكل ما يهمنا هو تأديتها والانتهاء منها، حتى نعود سريعًا لأمور دنيانا التي تشغلنا. تريد أن تعرف أكثر عن الصلاة التي فرضت عليك، اقرأ ملخص كتاب "فاتتني صلاة".