«عالم صوفي» نسيج لغز ساحر، تدهش القارئ وتوسع آفاق معرفته وتبهجه. حبك فيها غاردر قصة الفلسفة الغربية مستكشفاً غموضها ومسلطاً الضوء على ألغاز الحياة والعالم من حولنا.
نقلت رواية «عالم صوفي» إلى 59 لغة، وما زالت إلى الآن أعظم إنجاز أدبي في تاريخ النرويج.
«صيغت عالم صوفي لتكون كتابًا كلاسيكيًا شعبياً فريداً من نوعه. هي من ناحية لغز محيّر ومشوق، ومن ناحية أخرى هي مقدمة واضحة وسهلة إلى الفلسفة والفلاسفة… » التايمز.
« إن الميزة الوحيدة اللازمة لكي يصبح الإنسان فيلسوفاً جيداً هي قدرتة علي الدهشة»
«إنني أتغير باستمرار، أنا لست اليوم نفسي قبل أربعة أعوام، إن مفهومي عن نفسي هو كمزاجي، يتغير من لحظة لأخرى ويحصل لي أن أرى نفسي كائناً جديداً بشكل جذري.»