تتراصف أمامنا أربعة وأربعون لغزاً بوليسياً غامضاً, يكشف عنها المحقق العبقري شرلوك هولمز ببراعة لا مثيل لها. يخوض هولمز في تحليل دقيق للأدلة والقرائن, مستخدماً قوة ملاحظته الفائقة. يبهرنا هولمز بحلوله البسيطة والمنطقية للألغاز, متحدى تعقيداتها التي قد يظنها القارئ لا تُحل إلا بالصدفة. إنها مجموعة فريدة تجمع لنا تلك القضايا الرائعة التي قام بها هذا العبقري.